المنصة الرقمية لأسواق التمور- تنظيم، شفافية، وكفاءة في بريدة
المؤلف: «عكاظ» (بريدة)09.12.2025

للعام الثاني على التوالي، يواصل المركز الوطني للنخيل والتمور، الجهة المنظمة لكرنفال بريدة للتمور، العمل بالمنصة الرقمية المتطورة للأسواق الموسمية، وذلك في قلب فعاليات الكرنفال بمدينة التمور العريقة في بريدة.
وبين المركز أن هذه المنصة الرقمية المبتكرة ترمي إلى إحكام تنظيم عمليات البيع والشراء في أسواق التمور الموسمية النشطة، وذلك من خلال التوثيق الإلكتروني الدقيق للمعاملات، وتعزيز الشفافية والمصداقية في كل مراحل التداول، وصون حقوق كافة الأطراف المعنية من بائعين ومشترين، والارتقاء بمستوى كفاءة الأسواق، وتسهيل تجربة المستخدمين الكرام من مزارعين ذوي خبرة ومسوقين محترفين ومشترين أفراد وشركات.
وأكد المركز أن المنصة الرقمية تعتمد في عملها على ستة أهداف جوهرية ورئيسية، تتضمن: إرساء تنظيم محكم للعلاقات التعاقدية بين جميع الأطراف، والتوثيق الإلكتروني الشامل لكافة المعاملات التجارية، والنهوض بكفاءة الأداء العام للأسواق، وتحسين وتطوير العمليات البيعية المختلفة، وتعزيز مبادئ الحوكمة الرشيدة وبناء الثقة المتبادلة بين المتعاملين، وإنشاء قاعدة بيانات معلوماتية ضخمة وشاملة لدعم اتخاذ القرارات الصائبة والمستنيرة، وتيسير وتبسيط عمليات التداول التجاري وتحسين تجربة السوق بشكل عام.
وتهدف هذه المنصة الرقمية المتكاملة إلى خدمة ثلاث شرائح رئيسية من المستفيدين هم: المزارعون أصحاب المزارع المنتجة، والمسوقون المتخصصون في بيع وتوزيع التمور، والمشترون من مختلف الفئات والقطاعات، مع توفير إمكانية التسجيل الإلكتروني المباشر والمجاني بالكامل عبر البوابة الرسمية المخصصة للمنصة.
وأوضح المركز الوطني للنخيل والتمور، أن المنصة الرقمية حققت في عامها الأول نتائج بالغة الإيجابية والتميز، تجسدت في توثيق آلاف المعاملات التجارية الهامة في عدد من الأسواق الموسمية، مما ساهم بصورة مباشرة وفعالة في بناء بيئة عمل أكثر احترافية وتنظيماً، ودعم الجهود الحثيثة والمستمرة الرامية إلى تطوير قطاع التمور الحيوي، بما يتماشى مع الأهداف الطموحة لرؤية المملكة 2030.
وبين المركز أن هذه المنصة الرقمية المبتكرة ترمي إلى إحكام تنظيم عمليات البيع والشراء في أسواق التمور الموسمية النشطة، وذلك من خلال التوثيق الإلكتروني الدقيق للمعاملات، وتعزيز الشفافية والمصداقية في كل مراحل التداول، وصون حقوق كافة الأطراف المعنية من بائعين ومشترين، والارتقاء بمستوى كفاءة الأسواق، وتسهيل تجربة المستخدمين الكرام من مزارعين ذوي خبرة ومسوقين محترفين ومشترين أفراد وشركات.
وأكد المركز أن المنصة الرقمية تعتمد في عملها على ستة أهداف جوهرية ورئيسية، تتضمن: إرساء تنظيم محكم للعلاقات التعاقدية بين جميع الأطراف، والتوثيق الإلكتروني الشامل لكافة المعاملات التجارية، والنهوض بكفاءة الأداء العام للأسواق، وتحسين وتطوير العمليات البيعية المختلفة، وتعزيز مبادئ الحوكمة الرشيدة وبناء الثقة المتبادلة بين المتعاملين، وإنشاء قاعدة بيانات معلوماتية ضخمة وشاملة لدعم اتخاذ القرارات الصائبة والمستنيرة، وتيسير وتبسيط عمليات التداول التجاري وتحسين تجربة السوق بشكل عام.
وتهدف هذه المنصة الرقمية المتكاملة إلى خدمة ثلاث شرائح رئيسية من المستفيدين هم: المزارعون أصحاب المزارع المنتجة، والمسوقون المتخصصون في بيع وتوزيع التمور، والمشترون من مختلف الفئات والقطاعات، مع توفير إمكانية التسجيل الإلكتروني المباشر والمجاني بالكامل عبر البوابة الرسمية المخصصة للمنصة.
وأوضح المركز الوطني للنخيل والتمور، أن المنصة الرقمية حققت في عامها الأول نتائج بالغة الإيجابية والتميز، تجسدت في توثيق آلاف المعاملات التجارية الهامة في عدد من الأسواق الموسمية، مما ساهم بصورة مباشرة وفعالة في بناء بيئة عمل أكثر احترافية وتنظيماً، ودعم الجهود الحثيثة والمستمرة الرامية إلى تطوير قطاع التمور الحيوي، بما يتماشى مع الأهداف الطموحة لرؤية المملكة 2030.